يَفْتُرُونَ......... {أل عمران:24}
بضم التاء، يسأمون، وبفتحها : يكذبون.
ضَعْفٍ {الروم:54}
بالفتح، "الهرم" وبالكسر: الزيادة .
أَتَوْا {أل عمران:188}
جاؤوا، وآتَوْا : من الإيتاء وهو العطاء .
إِيمَانُكُمْ {البقرة:143}
بكسر الهمزة العقيدة أو الدين، وبفتحها العهد .
الْمُصَدِّقِينَ {الصفات:25}
بفتح الصاد التصديق، وبالتشديد التصدُّق .
ألْقَوا {الملك:7}
بفتح القاف، فعل ماض، وبضم القاف، فعل أمر .
وهذه المواضع يكثر الوقوع فيها كأخطاء جلية بسبب عدم التدبر والتأمل في كتاب الله
وعلاج لحن الحركات بالتلقي، والتمكن من معرفة اللغة العربية.
حكم اللحن الجلي : لا شك أنه حرام بالإجماع، سواء أخل بالمعنى أم لم يخل لأنه تحريف في كتاب الله تعالى .
قال الشيخ محمود الحصري : وهذا النوع حرام باتفاق المسلمين معاقب عليه فاعله إن تعمده، فإن فعله ناسيًا أو جاهلاً فلا حرمة.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية : لا ينبغي لطلبة العلم الصلاة خلف من لا يقيم الفاتحة، ويقع في اللحن الجلي بحيث يغير حرفًا أو حركة، أما من يخطئ فيما يعتبر من اللحن الخفي، ويمكن أن تتضمنه القراءات الأخرى، ويكون له وجه فيها؛ فإنه لا تبطل صلاته ولا صلاة المؤتم به كمن قرأ "الصراط" بالسين فإنها قراءة متواترة .
من كتاب / علم التجويد للمتقدمين/ للشيخ/ جمال القرش