حمري محمد
عدد المساهمات : 167 نقاط : 10176 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 28/12/2010 العمر : 52
| موضوع: « a quoi bon mourir en bonne santé » ? السبت أكتوبر 13, 2012 11:24 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] a quoi bon mourir en bonne santé » [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]﴿لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ فَمَنِ اعْتَدَى بَعْدَ ذَلِكَ فَلَهُ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾﴿مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا﴾﴿أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ﴾ماهي الألوان التي نريد أن نحيا بها ونلتزم بقوانينها ؟ ﴿لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ﴾الناس يبحثون بحماس عن مستنقع يفقدون فيه صحتهم وثروتهم ويجادلونك بغضب إذا أردت حملهم على سبيل الرشاد..! إن الإنسان هو المخلوق الوحيد الذي يعرف ما يَضُرُّه ويُقْبِل عليه برغبة، إنها الرغبة القاتلة!على أن النفس التي تَشْتَهي ما يُؤْذِي يمكن أن تتأدب وتَقِف عند حدود معقولة، كما قال الشاعر قديمًا:والنفسُ راغِبَةٌ إذا رَغَّبْتَها وإذا تُرَدُّ إلى قليلٍ تَقْنَعُيروي شيخ أن صديقه كان يُكثر من التدخين، يقول : سمعني وأنا أدعو الله له أن يعافيه من هذا البلاء، فقال: اللهم لا تَسْتَجِبْ ولا تَحْرِمْني من لَذَّةِ السيجارة. إن هناك أشخاصا يمشون فى الطرق الضيقة للحضارة المعاصرة كما تمشى الكلاب والفئران فى الظلام لا تعرف إلا الفضلات ومنهم المدخنون الذين يحرقون أموالهم وصحتهم معا!! قررت أمريكا ألا ينشر إعلان عن السجائر إلا نشر معه تحذير طبى يمنع من تناولها إنها تكتب التحذير بحروف صغيرة وفى مكان يثير الضحك.. ويبدو أن صحة الناس فى العالم الثالث رخيصة أو أنها لا تستحق المحافظة الجادة عليها ، وتبعتها دول العالم فى نشر هذا التحذير. ولما ثبت أن جار المدخن يكتوى بناره قررت عزل المدخنين فى أماكن خاصة، ويظهر أن شركات التبغ الكبرى ضربها الكساد فى العالم الأول وتريد تعويض خسائرها فى العالم الثالث فضاعفت إنتاجها وأقبل عليها شبان يحسبون الرجولة تدخين سيجارة!.الغرب خفض عدد المدخنين، على عكس الدول الإسلامية وبخاصة العربية والتي زاد فيها طبقاً لتقرير منظمة الصحة العالمية 2008 يبلغ عدد المدخنين في العالم أكثر من مليار ومائة مليون مدخن، ومن المتوقع أن يصل إلى 1.7 مليار بحلول عام 2025.وتبلغ الوفيات من الأمراض الناتجة عن التدخين 5.4 ملايين شخص سنوياً بمعدل حالة وفاة كل ست ثواني، ومن المتوقع أن ترتفع الوفيات إلى أكثر من ثمانية ملايين شخص سنوياً عام 2030. 80 في المئة منهم في البلدان النامية. وتقول المنظمة: في كل عام يموت 600000 إنسان غير مدخن بسبب التدخين غير المباشر، أي بسبب تعرضهم لدخان سجائر المدخنين من حولهم. وتفوق نسبة الوفيات بين المدخنين من سن 35 عاماً إلى 69 عاماً بثلاث مرات مثيلتها لدى غير المدخنين، وتؤكد الأبحاث العلمية أن التدخين هو المسئول عن 90% من وفيات سرطان الرئة في العالم و30 % عن جميع إصابات السرطان. كشفت إحصائية غير رسمية أن الجزائريين ينفقون يومياً 80 مليون دينار على السجائر بمختلف أنواعها؛ أي 8 ملايير سنتيم! أي ما يعادل نحو 100 ألف دولار أميركي دراسة حديثة لوزارة الصحة الجزائرية، أجرتها في عام 2010 واستغرقت عاماً، أن هناك 5 ملايين جزائري مدمن على التدخين، 70 بالمائة منهم لا يتجاوزون 40 سنة و10 بالمائة منهم فتيات ونساء، وهو ما يشكل 1.7 بالمائة من عدد السكان، حيث يتفشى التدخين لدى الجامعيات بشكل لافت للانتباه في السنوات الأخيرة، كما كشفت دراسة الوزارة أن الأسرة الجزائرية تخصص 10 بالمائة من نفقاتها لاقتناء التبغ إذا كان ربّ الأسرة مدخناً. بلغ الكلفة السنوية لمعالجة الأمراض الناتجة عن التدخين نحو 500 مليار دولار سنوياً على الصعيد العالمي، وفقاً للجمعية الأميركية للسرطان. العرب ينفقون على التدخين أكثر من التعليم والصحة إذا ما افترضنا أن كل مدخن عربي يدخن 20 سيجارة في المتوسط يوميا، ويدفع في المتوسط أيضا دولارا ونصف الدولار كمتوسط سعري لـ الـ 20 سيجارة فإن مجموع مايدفعه العرب يوميا على التدخين يبلغ 150 مليون دولار. أما شهريا فان العرب ينفقون 450 مليون دولار على التدخين . وسنويا فهم ينفقون 5 مليارات و400 مليون دولار روى البخارى عن عمر بن الخطاب أن رجلا على عهد النبى كان اسمه عبد الله وكان يلقب حمارا، وكان يضحك رسول الله وكان النبى قد جلده فى الشراب، فأتى به يوما فأمر به فجلد، فقال رجل من القوم: اللهم العنه ما اكثر ما يؤتى به، فقال النبى: " لا تلعنوه فوالله ما علمت إلا أنه يحب الله ورسوله " . كيف يحب الله ورسوله ثم يشرب الخمر؟! إن بعض الناس قد يتعطل من إرادته شىء خطير يسبب الإدمان، يقول الطبيب لأحد الشيوخ يشرب الدخان: ضررك وموتك فى هذا أصيب بشلل،يرجو الطبيب أن يأذن له فى سيجارة والدكتور يأبى الإدمان قد يعطل شيئا أو يصيب جانبا فى المخ بالشلل فما يحسن الإنسان التصرف روى عن عيسى "ولا تنظروا فى ذنوب الناس كأنكم أرباب، وانظروا فى ذنوبكم كأنكم عبيد، فإنما الناس مبتل ومعافى، فارحموا أهل البلاء، واحمدوا الله على العافية " عَنْ وَاثِلَةَ بن الأَسْقَعِ،قَالَ رَسُولُ اللَّهِ :لا تُظْهِرِ الشَّمَاتَةَ لأَخِيكَ فَيُعَافِيَهِ اللَّهُ وَيَبْتَلِيَكَ الطبراني عبد يدعو ويرجو ويؤمن ويعرف ربه معرفة حسنة، قد تقع منه أخطاء يسكب الدمع عليها، ويتألم لانزلاقه إليها، لا شك فى إسلامه إن الذى يجزم بطرده من رحمة الله هذا الذى يكفر بالله، وينكر وجوده عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : يَا ابْنَ آدَمَ ، إِنَّكَ مَا دَعَوْتَنِي وَرَجَوْتَنِي غَفَرْتُ لَكَ عَلَى مَا كَانَ فِيكَ وَلَا أُبَالِي يَا ابْنَ آدَمَ ، لَوْ بَلَغَتْ ذُنُوبُكَ عَنَانَ السَّمَاءِ ثُمَّ اسْتَغْفَرْتَنِي ، غَفَرْتُ لَكَ وَلَا أُبَالِي , يَا ابْنَ آدَمَ ، إِنَّكَ لَوْ أَتَيْتَنِي بِقُرَابِ الْأَرْضِ خَطَايَا ثُمَّ لَقِيتَنِي لَا تُشْرِكُ بِي شَيْئًا ، لَأَتَيْتُكَ بِقُرَابِهَا مَغْفِرَةً الطبراني ﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ عدوى السيئات أشد سريانا وأقوى فتكا من عدوى الحسنات. ففى أحيان كثيرة تنتقل عدوى التدخين من المصاب بها إلى البرىء منها. ويندر أن يقع العكس وحماية للخُلق الحسن والعادات الكريمة أمر رسول الله بتخير الجليس، فقال: " مثل الجليس الصالح كمثل صاحب المسك إن لم يصبك منه شيء أصابك من ريحه . ومثل الجليس السوء كمثل صاحب الكير إن لم يصبك من سواده أصابك من دخانه ""التدخين نِقْمَة والصحة نِعْمَة والاختيار لك".[center]Fumer et une malédiction la santé et une bénédiction et c'est a vous de choisir
Smoking curse Health grace… and the choice is yours [/center] | |
|