منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر
منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر
منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر

مع الأنوار تحلو الكلمة ... مع الأنوار يطيب الإنشاد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الرومنسية في الاسلام 93330210
الرومنسية في الاسلام 69854110
مواضيع مماثلة
غـــــــــزة الوطن
الرومنسية في الاسلام Ghazza10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
البيضاء تحليل
المواضيع الأخيرة
» نَفِرّ من قدر الله إلى قدر الله
الرومنسية في الاسلام Emptyالثلاثاء ديسمبر 01, 2015 8:14 pm من طرف خديجة م

» حمل جميع أشرطة فرقة عدنة الجزائرية كاملة -(6 أشرطة)
الرومنسية في الاسلام Emptyالأربعاء يوليو 01, 2015 12:13 pm من طرف علي سعودي

»  أنشودة // هلا //
الرومنسية في الاسلام Emptyالأحد ديسمبر 14, 2014 11:06 am من طرف mahieddine

» أميّة واحدة أم أميّات متعدّدة ..؟
الرومنسية في الاسلام Emptyالإثنين أغسطس 25, 2014 10:20 am من طرف حمري محمد

» لوننا وألوانهم ...!
الرومنسية في الاسلام Emptyالإثنين أغسطس 25, 2014 9:44 am من طرف حمري محمد

» إنسانية مزورة .....!!!
الرومنسية في الاسلام Emptyالإثنين أغسطس 25, 2014 9:12 am من طرف حمري محمد

» انشودة رائعة***بكت عيني *** مشاري راشد العفاسي
الرومنسية في الاسلام Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2013 3:16 pm من طرف خديجة م

» طبق التليتلي الجزائري
الرومنسية في الاسلام Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2013 2:38 pm من طرف خديجة م

» رســـول الله
الرومنسية في الاسلام Emptyالخميس سبتمبر 05, 2013 8:02 pm من طرف خديجة م

مكتبة الصور
الرومنسية في الاسلام Empty
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
الحجاب...سترك
الرومنسية في الاسلام Hijabb10
زورونا على facebook
الرومنسية في الاسلام Image111
سبحان الله وبحمده
الرومنسية في الاسلام Image111

 

 الرومنسية في الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




الرومنسية في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: الرومنسية في الاسلام   الرومنسية في الاسلام Emptyالجمعة مارس 09, 2012 2:56 pm

الرومنسية في الاسلام
par Garn Mohamed Islam, mercredi 17 novembre 2010, 14:42 ·

الرومانسية.. كلمة جميلة تحمل للرجل والمرأة معانيَ راقيةً، ومشاعرَ فياضةً ناعمةً حانيةً؛ يشتاق إليها الإنسان مهما كبرت سنُّه وزادت أعباؤه، وإن كان كثيرون يُرجعون غياب الرومانسية من بيوتنا إلى زيادة الأعباء المادية والاجتماعية وقضاء أوقات طويلة في العمل؛ فإني أرى أن السبب الرئيسي وراء غياب الرومانسية هو قصور فهم الرجل والنساء حول احتياج كل فرد للرومانسية التي عبَّر عنها الله تبارك وتعالى في سورة الروم بقوله ﴿وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾ (من الآية 21).


فإن كانت كلمة رومانسية مستمدةً أصلاً من معانٍ غربية؛ فإن القرآن جاء أعمَّ وأشمل إذ عبَّر في الآية عن الحب والحنان والتقدير والاحترام بقوله تعالى "مودة ورحمة"، وهذا مفتاح السعادة الأسرية للزوج والزوجة ليسكنوا، والسكن هو سكن الجوارح والمشاعر؛ فما أجمل أن تشعر المرأة بحب زوجها ورحمته بها!! فالمودة إن لم تُرفق بالرحمة أصبحت سيفًا على رقبة الطرف الآخر، فلنا أن نتخيل لو أن طرفًا طلب من الآخر فعل شيء ما ولم يستطع الطرف الآخر لقصور في الصحة أو المال أو الوقت، ولتكن هذه عادته فيجب عليه رحمته وعدم إحراجه، فلا تقل زوجة: "لو كنت بتحبني لفعلت كذا..."، ولا يقل زوج: "لو كنتِ تحبيني لفعلت كذا..."، ولكن تسعنا الرحمة والرصيد السابق من السعي لإرضاء الطرف الآخر.


فلو مرضت زوجة وحرص زوجها على علاجها وعبَّر لها عن قلقه ودعائه بالشفاء، وخفَّف عنها الأعباء، بل ما أجمل أن يطمئنَّ عليها ليلاً، ويثقل الغطاء فوق جسدها إن هي بردت، ويربِت على كتفها ويقبِّل جبينها ثم يقدِّم لها كوبَ العصير الدافئ ليدفئها به.. أليست هذه رومانسية؟!


إن مشهد الشاب حينما ينزع الجاكيت من على كتفه ليدفئ به حبيبته في "الفيديو كليب" يهز كيان المرأة، ويستطيع الزوج بسهولة أن يفعل ذلك في بيته أو لتفعل ذلك الأم مع أبنائها، أليست هذه رومانسية؟! وحينما تفعل ذلك مع زوجها تكون أيضًا رومانسية؟!


المشكلة الحقيقية تكمن في أمور أساسية؛ أن أفراد الأسرة لم يعتادوا التعبير عن عواطفهم ومشاعرهم تجاه بعضهم بالأقوال والأفعال، ربما لأنهم لم يجدوا آباءهم يفعلون ذلك، وربما لأنهم لم يربطوا حياتهم بنهج رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم، فلو تأملنا سيرته لوجدنا أنه إن كان في بيته كان في مهنة أهله كما أخبرتنا السيدة عائشة رضي الله عنها، أليست هذه رومانسية أن يشارك الرجل زوجته في أعمال ولو كانت في مطبخها ووقف إلى جوارها بعض الوقت وعبَّر لها عن حبه بقبلة على جبينها أو..، وعبَّرت له بذلك وعن سعادتها بوجوده معها وبقبلته هذه أو ما شابه؟ وتتجلَّى لنا قمة الرومانسية في حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الرجل إذا نظر إلى امرأته ونظرت إليه نظر الله تعالى إليهما نظرة رحمه؛ فإن أخذ بكفِّها تساقطت ذنوبهما من خلال أصابعهما".


يا لها من روعة ورقَّة حينما يحثُّ رسول الله الرجال!! ولنا أن نتخيل هذه اللقطات الرومانسية من نظرة رجل لزوجته لم يحدِّدها رسولنا الحبيب أهي نظرة مودة أو شفقة؟! نظرة حب وحنان.. نظرة رغبة أو شهوة؟! وعدم التحديد يعني الشمول ونحن نعلم الحكمة القائلة "القلب في العين فانظر فيه هناك".


والعلم الحديث أثبت أن كفَّ اليد به 250 عصبًا مسئولاً عن نقل المشاعر العاطفية، ولنا أن نتخيَّل لحظاتٍ بين زوج وزوجه بهذا الرقيِّ والحنان ولو كانت الثقافة الغربية تتحدث عن تقدير الرجل للمرأة فيفتح لها باب السيارة؛ فنحن نقصِّر في سيرة نبينا ولنا فيه قدوة حسنة، وما أجمل تقديره للمرأة حينما يضع فخذه لتصعد عليه السيدة صفية في إحدى سفرياته، ومن هدي النبوة أن وضع الطعام في فم زوجتك صدقة، وفي حثه صلى الله عليه وسلم "تهادوا تحابوا" وأيضًا "الكلمة الطيبة صدقة"،


و"تبسمك في وجه أخيك صدقة"؛ فلو فعل كل زوج وزوجه ما علَّمنا رسولنا الكريم مع بعضهما ومع أولادهما لعمَّ الدفء الأسري والحب، سواءٌ بلمسه أو نظرة، أو كلمة، أو هدية...


وكما أن للمرأة احتياجاتٍ تتمنى أن يقوم بها الرجل؛ فأيضًا للرجل احتياجات يتمنى أن تشبعها له الزوجة ولو فعلتها المرأة لأعطاها الرجل ولأسمعها ما تحب؛ فهو يحتاج إلى زوجة تقدِّره وتقدِّر مجهوده من أجل إسعاد الأسرة، وفي حديث رسولنا الحبيب أن الله لا ينظر إلى امرأة لا تشكر زوجها وهي لا تستغني عنه، كما يحتاج الزوج إلى زوجة تثني على أناقته وشياكته وتحرص على الاهتمام بمفردات مظهره، ومن أجمل المشاعر التي تساعد الزوج على استخراج أجمل ما عنده لزوجته حينما تُسمعه كلماتِ المدح والإعجاب والتشجيع أمامه وفي غيابه وأمام أهله؛ فعلى قدر ما تعبِّرين له عن رجولته سيعبِّر لكِ عن أنوثتك، وقد أخبرنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم: "إن الله يحب المرأة الملقة البزعة مع زوجها الحصان عن غيره"، ومعنى الملقة: التي تتناهى في الزينة والجمال والإثارة والبزعة: الظريفة الدلوعة الكيسة، حصان عن غيره: متعففة عن غير زوجها.


وعن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال "خير نسائكم العفيفة الغلمة؛ عفيفة في فرجها.. غلمة على زوجها"، والغلمة هي التي تصل مع زوجها إلى أعلى درجات الشوق.


وعن عبد الله الوضاحي أن رجلاً قال: "يا رسول الله.. إن لي امرأةً إذا دخلت عليها قالت لي: مرحبًا بسيدي وسيد أهل بيتي، وإذا رأتني حزينًا قالت: ما يحزنك الدنيا وقد كفيت أمر الآخرة! قال النبي صلى الله عليه وسلم: "أخبرها أنها من عمال الله ولها نصف أجر المجاهد"، كما قال صلى الله عليه وسلم:"من أدخل على أهل بيته سرورًا خلق الله من ذلك السرور خلقًا يستغفر له إلى يوم القيامة".



وأخيرًا يمكننا أن نوجز ملامح الأسرة التي فيها جوٌّ مفعم بالحب والحيوية والرومانسية:

* الاقتداء بهدي رسولنا الكريم.

* حرص كل طرف على الأقوال والأفعال والإشارات التي تسعد الطرف الآخر وتسعد الأبناء.* فهم المرأة أن مفردات الرومانسية تختلف عن مفردات رومانسية الرجل.

* الدعاء الملحّ الدائم.. ﴿رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا﴾ (الفرقان: من الآية 74).
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الرومنسية في الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الرومنسية في الاسلام
» : " رشا2011" و''الاسلام''welcome
» رجل سويسري يدافع عن الاسلام بطريقته

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر :: المكتبـــــــــة :: اقــرأ وناقــش-
انتقل الى: