منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر
منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر
منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر

مع الأنوار تحلو الكلمة ... مع الأنوار يطيب الإنشاد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  93330210
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  69854110
مواضيع مماثلة
غـــــــــزة الوطن
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Ghazza10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
البيضاء تحليل
المواضيع الأخيرة
» نَفِرّ من قدر الله إلى قدر الله
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالثلاثاء ديسمبر 01, 2015 8:14 pm من طرف خديجة م

» حمل جميع أشرطة فرقة عدنة الجزائرية كاملة -(6 أشرطة)
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالأربعاء يوليو 01, 2015 12:13 pm من طرف علي سعودي

»  أنشودة // هلا //
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالأحد ديسمبر 14, 2014 11:06 am من طرف mahieddine

» أميّة واحدة أم أميّات متعدّدة ..؟
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالإثنين أغسطس 25, 2014 10:20 am من طرف حمري محمد

» لوننا وألوانهم ...!
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالإثنين أغسطس 25, 2014 9:44 am من طرف حمري محمد

» إنسانية مزورة .....!!!
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالإثنين أغسطس 25, 2014 9:12 am من طرف حمري محمد

» انشودة رائعة***بكت عيني *** مشاري راشد العفاسي
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2013 3:16 pm من طرف خديجة م

» طبق التليتلي الجزائري
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2013 2:38 pm من طرف خديجة م

» رســـول الله
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالخميس سبتمبر 05, 2013 8:02 pm من طرف خديجة م

مكتبة الصور
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Empty
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
الحجاب...سترك
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Hijabb10
زورونا على facebook
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Image111
سبحان الله وبحمده
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Image111

 

 الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
dahbia

dahbia


الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  2411

عدد المساهمات : 285
نقاط : 10053
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/03/2011
العمر : 38

الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Empty
مُساهمةموضوع: الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي    الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Emptyالأربعاء أبريل 20, 2011 5:01 pm

الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  89610



الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي  Alibrahimi715586945




أتمثله مقداما على العظائم في غير تهوّر، محجاما عن الصغائر في غير جبن، مقدرًا موقع الرجل قبل الخطو، جاعلا أو الفكر آخر العمل.

أتمثله واسع الوجود ، لا تقف أمامه الحدود، يرى كل عربي أخًا له، أخوة الدم، وكل
مسلم أخا له، أخوة الدين، وكل بشر أخا له، أخوة الإنسانية، ثم يُعطي لكل أخوة حقها فضلا أو عدلا.


أتمثله حلفَ عمل، لا حليف بطالة، وحلس معمل، لا حلس مقهى، وبطل أعمال، لا ماضغَ أقوال، ومرتاد حقيقة، لا رائد خيال.


أتمثله برًّا بالبداوة التي أخرجت من أجداده أبطالا، مزورًّا عن الحضارة
التي (رمته بقشورها)، فأرخت أعصابه، وأنثت شمائله، وخنثت طباعه، وقيدته
بخيوط الوهم، ومجت في نبعه الطاهرِ السموم، وأذهبت منه ما يذهب القفص من
الأسد من بأس وصولة.


أتمثله مقبلا على العلم والمعرفة ليعمل الخير والنفع، إقبال النحل على
الأزهار والثمار لتصنع الشهد والشمع، مقبلا على الارتزاق، إقبال النمل
تجدُّ
لتجدَ، وتدَخر لتفتخر، ولا تبالي ما دامت دائبة، أن ترجع مرةً منجحةً ومرة خائبة أحب منه ما يحب القائل:



أُحبُّ الْفتى ينفي الفواحشَ سمعهُ كأنَّ بهِ من كلّ فاحشة وَقرَا


وأهوى منه ما يهوى المتنبى:

وَ أَهـوَى منْ الْفتيانِ كـلَّ سميذَع أَريبٍ كصدْرِ اسمهْـرِى الْمقوّم
خطتْ تحتهُ العيسُ الفلاةَ وَ خالطتْ بهِ الخيلُ كباتَ الخميسِ العرمرم



يا شباب الجزائر هكذا كونوا !.... أو لا تكونوا !



أتمثله محمدي الشمائل، غير صخاب ولا عياب، و لا مغتاب ولا سباب، عفا عن
محارم الخلق ومحارم الخالق، مقصور اللسان إلا عن دعوة إلى الحق، أو صرخة في
وجه الباطل، متجاوزا عما يكره من إخوانه، لا تنطوي أحناؤه على بغض ولا
ضغينة.



أتمثله متقلبا في الطاهرين والطاهرات، ارتضع أفاويق الإصلاح صبيا، وزرت
غلائله عليه يافعا، فنبتت في حجره، ونبتت قوادمه في وكره، ورفرفت أجنحته في
جوه، لم يمسسه زيغ العقيدة، ولا غشيت عقله سحب الخرافات، بل وجد المنهج
واضحا فمشى على سوائه، والأعلام منصوبة، فسار على هداها، واللواء معقودا،
فأوى إلى ظله، والطريق معبدا، فخطا آمنا من العثار، فما بلغ مبلغ الرجال
إلا وهوصحيح العقد في الدين، متين الاتصال بالله، مملوء القلب بالخوف منه،
خاوى الجوانح من الخوف من المخلوق، قوي الإيمان بالحياة، صحيح النظر في
حقائقها،ثابت العزيمة في المزاحمة عليها، ذلق اللسان في المطالبة بها، ناهض
الحجة في الخصومة لأجلها، يأبى أن يكون حظه منها الأخس الأوكس، أمن بعقله
وفكره
أن يضلل في الحياة كما أمن بهما أن يضلل في الدين.
" و في الحياة كما في الدين تضليل "(2)


يا شباب الجزائر! ماقيمة
الشباب ؟ وإن رقت أنداؤه، وتجاوبت أصداؤه، وقضيت أوطاره وغلا من بين
أطوار العمر مقداره، و تناغت على أفنان الأيام و الليالي أطياره، وتنفست عن
مثل روح الربيع أزهاره، وطابت بين انتهاب اللذات واقتطـاف المسرات أصائله
وأسحاره.
بل
ما قيمة الكهولة ؟
وإن استمسك بنيانها، واعتدل ميزانها، وفرت عن التجربة والمراس أسنانها، و
وضعت على قواعد الحكمة و الأناة أركانها.

بل ما قيمة المشيب؟ وإن جلله
الوقار بملاءته، وطوار الاختبار في عباءته، وامتلأت من حكمة الدهور، وغرائب
العصور، حقائبه، ووصلت بخيوط الشمس، لا بفتائل البرس، جماته وذوائبه.
ما قيمة ذلك كله؟ إذا لم تنفق دقائقه في تحصيل علم، و نصر حقيقة، ونشر لغة، ونفع أمة، وخدمة وطن.

يا شباب الجزائر هكذا كونوا... أو لا تكونوا... (3)



أتمثله كالغصن المروح، مطلولا بأنداء العروبة، مخضوضر اللحا والورق مما
امتص منها، أخضر الجلدة و الآثار مما رشح له من أنسابها و أحسابها، كأنما
أنبتته رمال الجزيرة، ولوحته شمسها، وسقاه سلسالها العذب، وغذاه نبتها
الزكي، فيه مشابه من عدنان تقول إنه من سر هاشم أو سرة مخزوم، ومخايل من
قحطان تقول كأنه ذو سكن، في السكن(4)، أو ذو رضاعة، في قضاعة(5) متقلبا في المنجبين والمنجبات، كأنما ولدته خندق(6)، أو نهضت عنه أم الكملة(7)، أو حضنته أخت بني سهم(8)، أو حنكته تُماضر(9) الخنساء لعوبا بأطراف الكلام المشقق، كأنما ولد في مكة، واسترضع في إياد، وربا في مسلنطح البطاح.


أتمثله مجتمع الأشد على طراوة العود، بعيد المستمر على ميعة الشباب، يحمل
ما من خير لأنّ يد الإسلام طبعته على الخير، ولا يحمل ما حمل من شر لأن
طبيعة الإسلام تأبى عليه الشر- فتح عينيه على نور الدين، فإذا الدنيا كلها
في عينيه نيرة مشرقة، وفتح عقله على حقائق الدين، فإذا الدين والكون دال
ومدلول عليه، وإذا هو يفتح بدلالة ذاك مغالق هذا، و فتح فكره على عظمة
الكون فاهتدى بها إلى عظمة المكون، فإذا كل شيء في الكون جليل، لأنه من
أثريد الله، وإذا كل شيء فيه قليل، لأنه خاضع لجلال الله، ومن هذه النقطة
يبدأ سمو النفوس السامية وتعاليها، وتهيؤها للسعادة في الكون، والسيادة على
لكون.



أتمثله مجتلى للخلال العربية التي هي بواكير ثمار الفطرة في سلاستها
وسلامتها، كأنما هو منحدر لانصبابها وقرارة لانسكابها، وكأنما خيط على
وفاء السموأل وحاجب(10)، وأشرج على إيثار كعب وحاتم(11)، وختم على حفاظ جساس والحارث(12)، وأغلق على عزة عوف وعروة(13).


أتمثله مترقرق البشر إذا حدث، متهلل الأسرة إذا حدث، مقصور اللسان عن
اللغو، قصيرالخطا عن المحارم، حتى إذا امتدت الأيدي إلى وطنه بالتخون،
واستطاعت الألسنة على دينه بالزراية والتنقص، وتهافتت الأفهام على تاريخه
بالقلب والتزوير، وتسابق الغرباء إلى كرائمه باللص والتدمير، ثار وفار،
وجاء بالبرق والرعد، والعاصفة والصاعقة، وملأ الدنيا فعالا، وكان منه ما
يكون منالليث إذا ديس عرينه، أو وسم بالهون عرنينه.


أتمثله شديد الغيرة، حديد الطيرة، يغار لبنت جنسه أن تبور، وهو يملك القدرة
على إحصانها، ويغار لماء شبابها أن يغور، وهو يستطيع جعله فياضا بالقوة
دافقا بالحياة : ويغار على هواه وعواطفه أن تستأثر بها السلع الجليبة،
والسحن السليبة، و يغار لعينيه أن تسترقها الوجوه المطرأة، و الأجسام
المعراة.


يا شباب الجزائر هكذا كونوا! ... أو لا تكونوا!(14)



أتمثله حنيفا فيه بقايا جاهلية... يدخرها لميقاتها، ويوزعها على أوقاتها،
يرد بهاجعل الجاهلين، في زمن تفتقت علومه عن جاهلية ثانية شر من الجاهلية
الأولى –وتمخضت عقول أبنائه بوحشية مقتبسة من الغرائز الدنيا للوحش اقتباسا
علميا ألبس الإنسان غير لبوسه، ونقله من قيادة الحيوان إلى الانقياد
للحيوانية – وأسفرت مدنيته عن جفاف في العقول، وانتكاس في الأذواق،
وقوانينه عن نصر للرذيلة وانتهاك للحرمات، وانتهت الحال ببنيه إلى وثنية
جديدة في المال وعبادة غالبية للمال، واستعباد لئيم بالمال.


أتمثله معتدل المزاج الخلقي بين الميوعة والجمود، وبين النسك والفتك تتسع
نفسه للعقيق، وعمر وابن أبي عتيق، فيصبو، ولا يكبو، كما تتسع للحرم وناسكيه
فيصفـو، ولا يهفو، وتهزه مفاخرات الفرزدق في المربد، كما تهزه مواعظ الحسن
في المعبد.


أتمثله كالدينار يروق منظرا، وكالسيف يروع مخبرا، وكالرمح أمدح ما يوصف به
أن يقال ذابل، ولكن ذاك ذبول الاهتزاز، وهذا ذبول الاعتزاز- وكالماء يمرؤ
فيكون هناء يروى، ويزعق فيكون عنـاء يردى- وكالراية بين الجيشين تتساقط حولها المهج وهي قائمة.



أتمثله عف السرائر، عف الظواهر، لو عرضت له الرذيلة في الماء ما شربه، وآثر
الموت ظمأ على أن يرد أكدارها، ولو عرضت له في الهواء ما استنشقه، وآثر
الموت اختناقا على أن يتنسم أقذارها.


أتمثله جديدا على الدنيا، يرى من شرطها عليه أن يزيد فيها شيئا جديدا، مستفادا فيها يرى من الوفاء لها أن يكون ذلك الجديد مفيدا.


أتمثله مقدما لدينه قبل وطنه، ولوطنه قبل شخصه، يرى الدين جوهرا، والوطن
صدفا، وهو غواص عليهما، يصطادهما معا، ولكنه يعرف الفرق بين القيمتين. فإن
أخطأ في التقدير خسر مرتين.


أتمثله واسع الآمال، إلى حد الخيال، ولكنه يزجيها بالأعمال، إلى حد الكمال،
فإن شغف بحب وطنه، شغف المشرك بحب وثنه، عذره الناس في التخيل لإذكاء
الحب، ولم يعذر فيه لتغطية الحقيقة.


أتمثله مصاولا لخصومه بالحجاج والإقناع، لا باللجاج والإقذاع، مرهبا لأعدائه بالأعمال، لا بالأقوال.


أتمثله بانيا للوطنية على خمس، كما بني الدين قبلها على خمس : السباب آفة
الشباب،واليأس مفسد للبأس، والآمال، لا تدرك بغير الأعمال والخيال أوله لذة
وآخره خبال، والأوطان، لا تخدم بإتباع خطوات الشيطان.



يا شباب الجزائر... هكذا كونوا... أو لا تكونوا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشّاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر بقلم الشيخ محمد البشير الإبراهيمي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشاب الجزائري كما تمثّله لي الخواطر
» الشيخ محمد الغزالي يبكي ويرتجف من حبه للرسول
» تربية الشباب فى الإسلام لفضيلة الشيخ محمد الغزالي رحمه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر :: الادب والشعر :: الادب العربــي-
انتقل الى: