منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر
منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر
منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر

مع الأنوار تحلو الكلمة ... مع الأنوار يطيب الإنشاد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
وصايا التفكير الإيجابي 93330210
وصايا التفكير الإيجابي 69854110
مواضيع مماثلة
غـــــــــزة الوطن
وصايا التفكير الإيجابي Ghazza10
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
البيضاء تحليل
المواضيع الأخيرة
» نَفِرّ من قدر الله إلى قدر الله
وصايا التفكير الإيجابي Emptyالثلاثاء ديسمبر 01, 2015 8:14 pm من طرف خديجة م

» حمل جميع أشرطة فرقة عدنة الجزائرية كاملة -(6 أشرطة)
وصايا التفكير الإيجابي Emptyالأربعاء يوليو 01, 2015 12:13 pm من طرف علي سعودي

»  أنشودة // هلا //
وصايا التفكير الإيجابي Emptyالأحد ديسمبر 14, 2014 11:06 am من طرف mahieddine

» أميّة واحدة أم أميّات متعدّدة ..؟
وصايا التفكير الإيجابي Emptyالإثنين أغسطس 25, 2014 10:20 am من طرف حمري محمد

» لوننا وألوانهم ...!
وصايا التفكير الإيجابي Emptyالإثنين أغسطس 25, 2014 9:44 am من طرف حمري محمد

» إنسانية مزورة .....!!!
وصايا التفكير الإيجابي Emptyالإثنين أغسطس 25, 2014 9:12 am من طرف حمري محمد

» انشودة رائعة***بكت عيني *** مشاري راشد العفاسي
وصايا التفكير الإيجابي Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2013 3:16 pm من طرف خديجة م

» طبق التليتلي الجزائري
وصايا التفكير الإيجابي Emptyالإثنين ديسمبر 30, 2013 2:38 pm من طرف خديجة م

» رســـول الله
وصايا التفكير الإيجابي Emptyالخميس سبتمبر 05, 2013 8:02 pm من طرف خديجة م

مكتبة الصور
وصايا التفكير الإيجابي Empty
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
الحجاب...سترك
وصايا التفكير الإيجابي Hijabb10
زورونا على facebook
وصايا التفكير الإيجابي Image111
سبحان الله وبحمده
وصايا التفكير الإيجابي Image111

 

 وصايا التفكير الإيجابي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
راجية الفردوس

راجية الفردوس


وصايا التفكير الإيجابي Images10

عدد المساهمات : 64
نقاط : 8930
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/03/2012
العمر : 33

وصايا التفكير الإيجابي Empty
مُساهمةموضوع: وصايا التفكير الإيجابي   وصايا التفكير الإيجابي Emptyالثلاثاء مايو 08, 2012 8:08 am

السلام عليكم إخوتي، لقد اخترت أن يكون موضوع اليوم عن الدكتور إبراهيم الفقي رحمه الله، لأنني أحبه ، و أؤمن جدا بأفكاره، حتى أنني لا أكاد أرى التنمية البشرية إلاّ على يديه. أعلم أنه أمر يحسب عليّ لكنني أفتخر به جدا، و أفتخر بكل ما تعلمته على يديه رغم أنني أقرر بين الفينة والأخرى أن أرمي بهذه الأفكار وراء ظهري وأتصرف حسب ما تمليه علي مشاعري.
أكثر ما يجعل من الدكتور رحمه الله قدوة لي أنه رجل عصامي، بنى نفسه بنفسه، مغامر مقدام من الطراز الأول، نهل من العلوم ما نهل، و نال نصيبه غير منقوص من الهجوم -على المستويين الشخصي والمهني- لكنني لا أملك أمام أسلوبه السهل وكم المعلومات الكبير الذي يضرب به المثل على صحة ما يقول، إلا أن أعجب به وأن أستمع إلى ما يقول، ففي نهاية المطاف، ما ضرر جرعة إضافية من الأمل، والمزيد من التفاؤل، والإيمان بأن النجاح ممكن، شريطة ألا نحبس أنفسنا من داخلها عنه.
بعد مرور دقائق على استماعك لمحاضرة من محاضراته، ستجد أن معلوماته عن سير الناجحين وفيرة وغزيرة، وهو خرج منها بنظريات ومعتقدات مقبولة، فقد قضى حياته باحثاً عن إجابة سؤالين:
1- لماذا يكون البعض أكثر نجاحاً من غيرهم
2- لماذا يكون لدى البعض المعرفة والموهبة الكافيتان للنجاح، ورغم ذلك يعيشون عند مستوى أقل مما هم قادرون على العيش عنده
تطلبت الإجابة دراسة الدكتور لعلوم إدارة الأعمال والمبيعات والتسويق وغيرها، وحضوره لكثير من الحلقات الدراسية وقراءة آلاف الكتب. أنجز العديد من الأعمال التي من شأنها أن تجيب على هذه الإشكالية وهذا ضمن استراتيجية بنائية واضحة للعيان من بين أهم مؤلفاته التي أجد فيها ملاذا ولا أمل من قراءتها مرات متتالية دون انقطاع كتابه الشهير: الوصايا العشر للتفكير الإيجابي ، الذي نشره في عام 2009
عن هذه الوصايا تحدّث مطولا، سأحاول أن ألخصها من أجل من لم يحظى بفرصة قراءة هذا الكتاب القيم.
فبالنسبة للدكتور النجاح قرار نتحكم فيه وبلوغ ذروته لن يتأتى إلى من خلال إرادة دافعة تعمل كمحرك للسلوك الإنساني أو ما يسميه بالرغبة المشتعلة
وهي العامل الأساسي حسبه في نجاح المرء في أي مشروع هو مقبل عليه وهذه الرغبة يجب أن تكون مشتعلة وأن تبلغ أوجها، تماما كرغبة الغريق في الوصول إلى بر الأمان، تجده يحاول السباحة جاهدا لآخر نفس فيه، ولكي تبقى هذه الرغبة دائما مشتعلة على المرء أن يفكّر دوما فيها وفي النفع الذي قد يلحقه من خلالها. يقول لويس بريل: (ما يوجد في عروقي ويسيطر على أفكاري، ويسري في عروقي ودمي يجب، أن يخرج إلى الحياة)
وهذه الإرادة يجب أن تكون مقترنة بقرار قاطع.القرار الذي أعتقد أنه يشكل مشكلة حقيقية في الزمن الراهن، فجل الناس الذين أعرفهم غير قادرين على اتخاذ قرار مصيري واحد يغيّر مسار حياتهم، خصوصا إن كان يستدعي المغامرة أو أن نتائجه غير مضمونة، بل ويصل الأمر معهم إلى أكثر من ذلك فهم يرمون بثقل المسؤولية كاملة على القدر، كل واحد منهم لا يحرك ساكنا ولا يقف في وجه أي تيار بل ويضيّع فرص حياته الواحدة تلوى الأخرى، وإن وجد نفسه يوما مجبرا على الاختيار بين أمرين تجده يقرر قرارات هدامة لأنه لم يألف ذلك ولم يتعوّد عليه يوما. عن هذا يقول الدكتور الفقي: (القرار القاطع لا يدع مجالا للتردد أو التراجع، بل يعطي الشخص قوة رائعة توجهه إلى تحقيق أهداف حياته.)
والقرار يجب أن يكون مصحوبا بتحمل كامل للمسؤولية والتي أعتقد أنّها السبب الرئيسي الذي يدفع الناس إلى عدم اتخاذ أي قرار مبررين ذلك بأن (درأ المفاسد أولى من جلب المصالح)، والذي أجد أنه مبدأ قيّم لا يتراكب ومعطيات هذا المقام، فعندما يقرر المرء أنه غير قادر على تحمل المسؤلية في أمر معين يكون بذلك قد حقن نفسه حقنة أودت به إلى شلل دائم، هذا الشلل قد يصيب جميع الأطراف. بذلك يكون قد سطّر وحده حدود الحفرة التي سيدفن فيها نفسه حية.
المشكلة الحقيقية تظهر عندما تجد نفسك أمام أشخاص تحسبهم ناجحين، ثم تجدهم فجأة يقررون الهرب من المسؤولية دون أي إنذار بالخطر، قد ينظرون إلى الأمر من وجهة مختلفة، وقد يجدون تبريرات مقنعة جدا لتصرفاتهم، لكن الشجاعة الحقيقية تجعل صاحبها يواجه بكل مسؤولية نتائج قراراته، وهذه المواجهة لا تعني ولا بأي شكل من الأشكال التصميم على الخطأ والمواصلة فيه، بل هي في حقيقتها وضوح، وصراحة، وتحديد لأهداف معينة نرغب في الوصول إليها، عن هذا الأمر يقول مايكل كوردة: (الميزة الوحيدة التي تجمع بين الناجحين في العالم تكمن في قدرتهم على تحمل المسؤولية.)
ولا يمكن وضع الأمر كله ضمن قالبه الصحيح إلاّ إذا اقترن بإدراك واع.
الوعي الحقيقي بقيمة كل ما نملك من قدرات أو امتيازات قد لا يجرأ غيرنا على مجرد الحلم بها، والتي لو فقهناها وأحسناها لعمدنا إلى عمل دؤوب طيلة الوقت للمحافظة عليها. وفي هذا شكل من أشكال رقينا الفكري والثقافي، الجاهل وحده من لا يعطي لنفسه فرصة أن تقدّر الجمال الذي يحيط به فالوقت الذي نملكه نعمة، والصحة التي نحظى بها نعمة، ومحبة الناس لنا وتسامحهم تجاه أخطائنا نعمة، وكل ما يحيط بنا نعم من شأنها أن تصنع المعجزات إن أحسنا استغلالها وعرفنا قيمتها قبل فوات الأوان.
والوعي لا يقتصر على هذا الجانب فقط بل يتعداه إلى عدة مظاهر أخرى. في الكتاب تجد الدكتور يتحدّث عن طفل باع قطعة ماس مقابل مبلغ من المال لأنه لم يكن على وعي بقيمتها وفي اعتقادي أنه أحسن مثل يمكن أن يعتمده الإنسان منهجا في حياته، فجميعنا أحسسنا بالندم ولو مرّة واحدة لأننا ضيّعنا فرصة لم نعرف قيمتها إلاّ بعد أن خسرناها.
هذا الأمر مرتبط بجوانب أخرى من شأنها أن تغير أسلوب حياتنا وتحدد المسار الذي نسلكه طيلة فترة استضافتنا على وجه هذه البسيطة قبل أن تسلم الأمانات إلى بارئها، ولضمان أن يكون هذا المسار سالكا ينبغي علينا أن نحدد أهدافنا تحديدا دقيقا ، مصحوبا بيقين جازم على قدرتنا في الوصول إليها، أو ما يسميه هو بالتأكيدات المتضامنة، عن ذلك يقول:( إن لم تعرف قدراتك وتقدرها وتقنع نفسك بأنها حقيقة، فكيف تتوقع أن يقدرك الآخرون.) ولا تخف عندما تفعل ذلك أن يعتقد الناس من حولك أنك إنسان متسرع مغرور، لأنّ من يرى فيك ذلك يكون على مستوى من الجهل يؤهله أن يوضع ضمن قائمة المهمشين لديك، فعند حديثك مثلا عن أي مشروع ستخوض فيه قل فقط سأنجح ، ليس الأمر بالصعب جدا، قدراتي أكبر من التحدي، لست خائفا على رأس مالي فأنا أضمنه، ولن يكون عليك حرج إنشاء الله لأنك ستقرن كل هذه الأفكار بتسهيل ربك وتوفيقه.
وفي الأخير لا يسعني إلاّ أن أقول كما يقول الدكتور رحمه الله:
....... إعلم أن التفاؤل بالخير هو بداية القوة الذاتية لذلك
عش بحب الله عزّ وجل
عش بالتطبع بأخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم
عش بالأمل
عش بالكفاح
عش بالصبر
عش بالحب
وقدر قيمة الحياة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وصايا التفكير الإيجابي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وصايا لذيذة لتفوق مبهر‎

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مجموعة الأنوار للمديح والانشاد تلمسان الجزائر :: البرمجة اللغوية العصبية :: التنمية البشرية-
انتقل الى: